Saturday, October 13, 2007
يعني ايه اتحاد طلبة؟؟؟
Wednesday, October 10, 2007
الحرية للطلاب في شكل جديد
أيـــا كان تيارك السياسي أو فكرك الايدولوجي " يساري / اسلامي / علماني / ليبرالي " تقدر الأن تعبر عن رأيك في الحرية للطلاب
لو كنت طالب عادي و بطالب برده بالحرية ...أو حصلتلك مشكلة حسيت بمعني الظلم تقدر تقول رأيك في الحري للطلاب
أنتظرونا قريبا في مدونة الحريــــة للطلاب مع تغطية كبري للأحداث
Wednesday, August 15, 2007
الأخوة في الله
هذه سنوات قضيناها معا
فتمازجت أرواحنا
وتآلفت قلوبنا
واليوم نودع حبات القلوب
ولكننا لن ننساكم
أسرة الفاروق
Monday, August 13, 2007
إلي إخواني العزاء أحبابي في الله إلي أهالي المعتقلين
وأريد أيضا أن اطمأن الأهالي بأنهم بخير حال إن شاء الله وعلي غد علي الأكثر سيكونوا
في بيوتهم وان الأمور في امن الدولة بسيطة ومفيش فيها أي قلق بإذن الله تعالي.
اللهم اكفهم امن الدولة و شرهم
اللهم شل أركانهم وأيديهم قبل أن يمسوا إخواننا بسوء
إن منهاج الظالمين لواحد لا يتغير..... وما جمال عبد الناصر عنا يبعد
لقد جاؤا علينا بتهم مهلكات.............. ما أظن الجيش عليها يقدر
فدعونا الله أن يفك كربنا وان........ يعيدنا إلي أهلينا سالمين نغنموا
لكنه أراد بنا الخير كله فالله............. خير حافظا و من العلم أوسع
أراد بنا الخير لان عنده........................... كل أمر حكيم يفرق
إن الله إذا أحب عبدا ابتلاه ...........ثم للذنوب والخطايا يمحوا ويصفح
يا امة السلام صبرا................................ إن بعد العسر يسرا
رب سجن قاد نصرا.............................. هكذا قال لنا أخي ملهم
Thursday, August 9, 2007
ابعتولنا
مبروك والحمد لله
بنحبك يا بلدي ومهما عملوا فينا مش حنسيبك
من اليمين : ملهم - عباس - أنس - أشرف - رفعت
Monday, August 6, 2007
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كتبت هذه الرسالة لأذكر نفسي و إياكم أننا لن ننسى بقية إخواننا المعتقلين...
ملهم عبد الرازق: هذا الرجل صاحب الدم الخفيف و المحبوب بين الناس
أحمد أشرف: هذا الشاب الوسيم الذي لم أكن أتخيل في يوم من الأيام أن يعتقل
رامي حجاج: رجل الزاوية الحمراء
محمد عباس هيكل: الرجل الذي تعلمنا منه علوم الإدارة و التنمية البشرية و دروس د. طارق السويدان
و جزاكم الله خيرا
أخوكم مصطفى الحوشي
Saturday, August 4, 2007
رجل المهام الصعبة يرسل إليكم شكر وعرفان
رسالة شكر وعرفان
هذه رسالة احببت ان اسطرها لاشكر كل اخواننا المسجونين فى سجن الوطن الكبير
لكم فرحنا و اسعدنا وقوفكم بجوارنا فى محنتنا التى نحن فيها
لا تتخيلوا كم يطير القلب فرحا عندما نراكم فى المحكمة عند نظر العرض او الاستئناف وأخواننا قطعوا كل هذه المسافات و تركوا بيوتهم لمجرد أن يرونا لحظات عند نزولنا أو طلوعنا من عربية الصفيح ؛ وكم يكون خبرا مهما يتناقل بيننا فى بهجة الخ فلان رأيته الاخ فلان جاء هل شاهدت فلان؟؟
ثم توالت مظاهر حبكم لنا ؛ رسائل و جوابات نزلت على قولنا بردا و سلامه تزيدنا صبرا و ثباتا و عزما كلمات تنبض حبا و تشهد على ما بيننا من رباط الاخوة الصادقة " لو انفقت ما فى الارض جميعا ما الفت بين قولهم و لكن الله الف بينهم " , وتاتى الاخبار تترى ؛ الاخ فلان وضع سيارتين تحت تصرف اخوانه لتستخدم فى توصيل اهالينا و الاخ فلان يترك كل مشاغله ليأخذ احد هالينا من بيته و يأتى بهم الى السجن الصغير و يظل معهم حتى يرجعهم الى بيتهم,
معانى رائعة و سامية من الاخوة فى الله
و هذا الاخر فلان يكلم اهلى بصفة مستمرة ليطمئن عليهم و هذا الاخ فلان اهلى يمدهوه اماى لأنه زارهم فى البيت ليطمئنهم و يثبتهم
و مشهد اخر و معنى اخر من معانى الاخوة ؛ الاخوة انشأوا لنا مدونة ليسمعوا صوتنا للعالم ويدافعوا عنا و كم بذلوا من جده ووقت وهذا الاخ فلان الذى أتى إلى المحكمة ليأخذ لنا الصور لتكون مادة اعلامية و تحمل ما تحمل من غلاسة الشرطة وهؤلاء اخوانى الذى قطعوا صحراء مصر ليأتوا لزيارتنا فى صحراء برد العرب و هم غير واثقين من امكانية الزيارة و لكنهم اتوا و منهم من لم يدخل و أعادوا الكرة مرة و ثانية .
و هذا الاخ فلان الحريص على اوقاتنا فأمدنا بأغلب مكتبته من الكتب و كم كنا فى انتظارها
اما الخبر الاهم هو استنفاركم جيمعا لاكمال ما سجنا بسببه الا وهو دعوة العباد الى الله و اصلاح و نهجضة هذه الامة, اخبار تكون كلام وقود لنا تزيدنا إصرارا على الاستمرار قدما فى الطريق الذى اخترناه.
فى النهاية لا أسع الا ان أشكركم و أقول لكم إنى أحبكم فى الله لقد كنتم خير سند و معين فى محنتنا ؛ لقد سطرتم اسمى معانى الاخوة و التصحية و البذل سطرتوها فى ادى صفحات دعوتنا الى تدأت و تستمر باذن الله متى نصل ببعض الى ابواب الجنة و ندخل زمرا مع المتحابين فى جلال الله و نجلس سويا فى الجنة على الارائك على ضفاف الانهار و نذكر بعضنا بهذه الايام؛هل تذكر يوم كذا وكذا يوم ان غفر الله لنا
*" من جهز غازيا فى سبيل الله فقد غزا, و من خلف غازيا فى سبيل الله فى اهله بخير فقد غزا " رواه الشيخان
اعلم اننا لم نصل الى مرحلة الجهاد فى سبيل الله و لكن احسب أنكم كنت خير خلف فى اهلنا .
Friday, August 3, 2007
طلاب الحرية
ظلم فى كل مكان
...قهر لكل شريف يريد ان ينهض ببلده
.فساد فى مختلف الميادين
فى وسط هذه الظروف
ظهرطلاب الحرية
الذين نقدم لهم هذا الاهداء المتواضع
ونحن معكم على الطريق
لهذا كان هذا العمل كليب
من اخراج ياسر عاشور
اهداء الى طلاب الحرية
Thursday, August 2, 2007
رسالة من المفرج عنه المهندس / عمر أحمد
فكم دعوت الله الا اخرج من هذا السجن وبه احد وعندما بدات افارقكم احسست انا قلبي يتمزق والله ليست هذه شعارات ولا مجرد كلام
كنت ابكي وادعوا الله الا يخرجني من هذا السجن الا معكم ولكنه قدر الله الذي اراد ان يبقيكم في السجن الصغير ويخرجني الي السجن الكبير فوالله ما الحريه بدونكم الي سجنا واسرا
فله الحمد علي ما اعطي وله الحمد علي ما اخذ
يشهد الله اني لم افرح بخروجي ولم اهناء باكله ولا شربه ولا صحبه وانتم داخل السجن فحين خرجت من السجن بدات اردد (كم تذاكرنا زمانا يوم كنا سعداء بكتاب الله نتلوه صباحا ومسااء) ارددها وانا اريد ان ابكي لكن لم احب ان اكون ضعيف امام اخواتي بدات اتذكر كل واحدا فيكم كل موقف وكل كلمه وكل حركه فعلناها مع بعضنا وكانه شريط يمر امام عيني
فالي كل من علموني الصبر والثبات داخل السجن بارك الله فيكم وايدكم وثبتكم وصبر اهلكم وذويكم
ثانيا: الي اخواني خارج السجن
جزاكم الله خيرا علي ما بزلتموه من اجلنا وجعل كل عرق وكل تعب وكل نصب في ميزان حسناتكم وتقبل الله منكم
ثالثا: الي اخواني الذين خرجوا
اذكركم بالله واذكركم بما عاهدنا الله عليه من عمل واخلاص في دعوتنا
واذكركم بقول الله عز وجل
ومنهم من عاهد الله لئن اتنا من فضله لنصدقن ولنكونن من من الصالحين * فلما ءاتاهم من فضله بخلوا به وتولو وهم معرضون * فاعقبهم نفاقا في قلوبهم الي يوم يلقونه بما اخلفوا الله ما واعدوه وبما كانو يكذبون
رابعا: الي ابائنا وامهاتنا
جزاكم الله عنا كل خير وجعل كل مالاقيتموه في ميزان حسناتكم وجعلكم الله عونا لنا علي حمل دعوته ولا جعلكم ممن يصدون عن سبيل الله وارضاكم الله بقضاءه
خامسا: إلي أمن الدوله
شكرا جزيلا...... نعم اشكركم من كل قلبي
فقد فعلتم فينا معروفا كبيرا
فكيف كنا سنرتقي بايمانينا وروحنا لولا ما فعلتموه
كيف كنا سنتجمع لكي نخطط بدقه للعمل في الكليه الاعوام القادمه
كيف كنا سنتعلم اللغات والسيره ونحفظ القراءن
والله لما كنا نجلس في الدرس او محاضره او مقراءه كنت اتذكر غباء وسفه امن الدوله
انهم يساعدوننا ويحسبون انهم يمنعوننا
واقول لكم سترون باذن الله المعروف الذي فعلتموه بنا عمليا في الكليه
(انا عمر احمد ممن افرج عنهم (جزاكم الله خيرا
Friday, July 27, 2007
الافراج عن طلاب أخرين من اسكندرية
ومن المقرر – بإذن الله تعالى – أن يتم عرض الـ15 الباقين على النيابة أمن الدولة العليا صباح الخميس التاسع من شهر أغسطس القادم، على أمل كبير بالإفراج عنهم في تلك الجلسة، ومنهم:
محمد عبد الغفار محمد عبد المعطي، عبد القادر عبد النبي جاد الله، وجاد محمد جاد، مصطفى علي زكي
نسأل الله أن يتم الافراج عن جميع الاسري
من محطة الوقود أكتب لكم ...رسالة من مصعب
أحبائي في الله... لحظات السجن تحمل لي الكثير من المعاني الجميلة التي كنت أحتاج أن أقف مع نفسي وقفة فيها... كان من أحلى تلك المعاني "سنة الابتلاء"... فكثير ما سمعت عن هذه الكلمة... و كثير ما كتبت و تحدثت عن هذه الكلمة و معانيها الجميلة... لكن قليلية هي المواقف لاتي عشت فيها هذا المعنى...
و قد قدر الله تعالى لي أن أعيشها... فوجدت نفسي في محك عملي... و وجدت نفسي أمام امتحان... فكانت - و لا تزال - أمنيتي أن أكون من الناجحين فيه...
أحبائي في الله... بنظرة دنيوية بحتة... توصف محنتنا هذه بأنها خسارة لنا بكل المقاييس... خسارة لأهلنا الذين وجدوا مشقة و جهد و قلق و خوف... خسارة في أجازتنا و أوقاتنا التي ضاعت... خسارة في... و في... و ... إلخ
و لكنّا و لله الحمد... لم و لن تكن نظرتنا لهذه المحنة بمقاييس و معايير دنيوية... أبداً لم ننظر إلى هذه التجربة باعتبارها خسارة... فحال المؤمن و علاقته بالله تعالى تجعله راضياً بقضاءه و قدره... ينظر إلى المصائب و المشكلات على أنها (منحة) من الله تعالى له... فرصة أعطاها الله له... تلك المنحة هي تطبيق عملي لقوله تعالى:
((و لنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم و الصابرين و نبلوا أخباركم))
هكذا ينظر المؤمن إلى هذه التجربة... و كله أمل و رجاء أن تمر عليه هذه "المنحة" و قد نجح فيها... لا يفكر في أي خسارة دنيوية... فهو موكل أمره كله لله... آخذ بالأسباب...
هو ماضٍ في طريقه رغم ما يحل به من نكبات و ابتلاءات و مصائب... ينظر إلى كل تلك المحن على أنها محطات وقود... يستزيد منها... تكون له عوناً على مواصلة الطريق...
هو محتسب... و صابر... صبراً إيجابياً... فمن الصعب أن يصبر المرء على محنة ما... لكن الأصعب أن يكون هذا الصبر... صبراً إيجابياً... صبراً يدفعه إلى المواصلة حتى لو كان خلف القضبان... و في يديه القيود...
أجل يا أحبتي... هكذا بفضل الله يكون صبرنا... صبراً إيجابياً يقف أمامه سجاننا حائراً... لا يدري ماذا يصنع... إن كان سبب سجنه لنا... هو أننا شباب متدين و مثقف و واعي.. شباب يساهم في رفعة و نهضة بلده... و يجدنا بالرغم من ذلك ما زلنا نزداد حباً لوطننا... يوماً بعد الآخر ما زال زادنا الإيماني و الثقافي في ازدياد... عندما يدرك سجاننا ذلك... لا يعلم ماذا يصنع معنا... غير أن قلوبنا... تقف أمامه لتضع حدّاً لهذه التساؤلات... فتجيبه قائلة له...
((يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة و يضل الله الظالمين و يفعل الله ما يشاء))
أحبائي في الله... ليلاً تقف قلوبنا تناجي الله قائلة له:
يــــــــا اللــــــــه
مجرم قالوا لأنــــي أرفض الذل الكبير
أرفض العيش بصمت ضمّه القهر المرير
فليقولوا ما يقولــوا أنت من أرجو لقاه
أنت من تعلم أني أرخصـــــت الحياة
هكذا يكون حال من نذر نفسه لله تبارك و تعالى... في زمن قلبت فيه الموازين فأضحى الحق باطلاً... و أصبح الباطل حقاً... و لكننا و بأعلى صوتنا... و بابتسامة تعلو شعورنا... نصرخ بملئ أفواهنا... فنسمع الأصم... قول الله تبارك و تعالى ((وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَِ))
و الله غالب على أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون
رسالة من حسن خليل
الي من احب ... الي من علوا في زمن سفل فيه الكثيرون
الي من احببتهم في ربي .. الذي ادعوه ليخفف عنا هم فراقهم ... الي كل اخواني خاصة انس و محمود / ملهم / مصعب .. و كل اخوانهم الذين لم اعرفهم الا علي صفحات النت ... الي من تحملوا الظلم في سبيل الله عز وجل ... الي من يعيشون محنة تحمل في طياتها منح اعدها لهم الله عز وجل ... الي من علمونا الثبات في المحن و قد كنا نظن اننا رجالا ... الي جند الله المخلصين نقول لكم انا نحبكم في الله
و نقول لكم .. اغفروا لنا تقصيرنا في حقكم
و نقول لكم .. تذكرونا من صالح دعائكم
رسالة من والدة أحمد و عبد الرحمن أشرف
أبنائي أحبائي ، هناء قلبي، و قرة عيني... أكتب إليكم عبر أسوار كثيرة و مسافات طويلة بيننا، فبالرغم منها كلها، أنتم معي و مع كل من أحبكم و أحببتم في كل وقت و في كل مكان.
أقدم لكم شكري الجزيل و امتناني الكبير... لكم. فلقد ألبستموني أنا و أباكم و أخاكم تاج العزة و الشرف ، فجزاكم الله عنا خير الجزاء و أنزل علينا و عليكم جميعا السكينة و الثبات، و أسأل الله أن يحببكم في قضائة و يلهمكم الرضي الجميل به.
إنها سنن الله تسري في كونه، فأصحاب الدعوات يختارون الطريق، و هم يعرفون قبل البدء فيه أن الله كتب عليهم فيه الفتن و البلاء و الابتلاء، فيكون همهم من أوله الصبر و الثبات علي الحق، مهما كانت العواقب، و مهما لاقوا علي هذا الدرب من صعاب، فما هذه الحياة إلا اختبار، و دار يعد المرء فيها داره الحقيقية، و قد جاءتكم فرصة ذهبية لتعدوا قصورا و جنات لأنفسكم في دار فيها ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر علي قلب بشر... فلتخلصوا نياتكم، و لتتجهوا إلي ربكم، و لا تأبهوا بسجنكم و لا بسجانكم، فإنما أنتم و هم عبيد لله في أرضه، و لن يحكم أحد في ملك الله إلا بمراد الله... فاحتسبوا الأجر و الثواب عند ربكم الذي طالما هتفتم أنه غايتكم... فلتستشعروها الآن بكل وجدانكم و لتجعلوها شعاركم في كل وقت، و لتحيوا بها و لأجلها.
أوصيكم جميعا أن تجعلوا زادكم القرآن و هواءكم سنة الحبيب المصطفي صلي الله عليه و سلم، و رياحينكم و بساتينكم التي تلوذون إليها حب الله و معرفته حق المعرفة.
و إلي لقاء قريب إن شاء الله
أمكم المحبة
Thursday, July 26, 2007
الافراج عن 30 من الطلاب ...الف مبروك
كان الطلاب وعددهم 45 طالبًا من محافظات مصر (7 من الإسكندرية و30 من القاهرة و2 من الجيزة والمنوفية والفيوم وطالب من السويس وآخر من بني سويف) قد اعتقلتهم مباحث أمن الدولة مساء الجمعة 29/6/2007م أثناء قضائهم وقتًا للتنزه بمنطقة الهانوفيل بمحافظة الإسكندرية الساحلية في أحد المخيمات، وقررت نيابة الدخيلة حبسهم .
و قد قررت المحكمة براءة الطلاب من التهم المنسوبة إليهم
و الطلاب المفرج عنهم من هندسة عين شمس هم
مصعب الجمال
حسن عز الدين
عبد الرحمن اشرف
هيثم عاشور
عمر أحمد
أنس عبد القادر
محمود عبد القادر
عاطف عبد الفتاح
أحمد ناجي
سعد صالح
أحمد صبري
محمد سيد جمعة
حسام بدوي
حسن نصر
عمر يحيي
أسامة حسام
عبد العزيز ناجي
محمد رفاعي
محمد فوزي
عاصم الزناتي
محمد عبد الله
عبد الرحمن سامي
و من هندسة عين شمس تقرر حبس
ملهم عبد لارازق
محمد هيكل
رامي حجاج
كريم السعيد
أحمد اشرف
15 يوم علي زمة التحقيق
Wednesday, July 25, 2007
لكم أشتاق أليكم
مصعب علمنا كيف نشتاق إلي الله
بمدونته مطبات
http://matabbat.blogspot.com/2007/07/blog-post_13.html
مصعب علمنا..كيف نشتاق إلى الله
رسالة من أحد المعتقلين ...من وراء الاسوار
رسالة من أحد أخواننا المعتقلين
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
رسالة حب من محمد صلاح
رسالة إلي رامي حجاج و اخوانه
رسالة إلى رامى حجاج وأخوانه فى المنحة الربانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخونا وحبيبنا وصديقنا / م . رامى حجاج
وحشتنا جداً جداً .. اشتقنا كثيراً للقائك واشتقنا كثيراً لصوتك ...
ندعو الله لكم ليلاً ونهاراً بأن يربط على قلوبكم وأن ينفعكم بما أنتم فيه ، فكما هو درب الصالحين دائما - يحولون المحن إلى منح - لا يهمهم كيد الكائدين ولا ظلم الظالمين ، فرحنا جداً بفرحكم وسعدنا بسعادتكم و سرتنا بهجتكم وأنتم تنزلون من سيارات الترحيل ، رافعين كتاب الله بأيمانكم وعلامات النصر بشمائلكم ، ورب الكعبة لقد ود الكثير منا أن يكون معكم ، ولكننا لا نتمنى لقاء العدو ، ونحتسب على الله أن يثبتنا كم ثبتكم ، لقد أدهشتم الجميع بسلوككم وأشرقتم علينا بنور من الله ألقاه على وجوهكم ، ووالله لا يصبر على هذا الابتلاء إلا رجال تربوا فى حقول الدعوة إلى الله ، يعرفون أن المؤمن مصاب ومبتلى فى نفسه وماله وأهله ، ونحسبكم والله من المؤمنين الصالحين ولا نزكيكم على الله ، ورغم صغر سن بعضكم إلا أننا على يقين أنه لن يخرج من هذه المنحة صغار ، و والله إننا على يقين أن أصغركم سناً سيصبح غداً من جبال ورموز العمل للإسلام ، لأن الله يختار من يمحصه ويبتليه ، واعلموا أن المؤمن يحيا دائما بين أمرين : يسر وعسر, وكلاهما نعمة لو أيقن ففي اليسر يكون الشكر }وسيجزي الله الشكرين} وفي العسر يكون الصبر {إنما يوفى الصبرون أجرهم بغير حساب{ وبالتالي فالمؤمن الحق لا يعرف اليأس والقنوط , مهما اشتدت به الأهوال وتمكنت منه الابتلاءات , ذلك لأنه يعلم أن الابتلاء إنما هو امتحان من الله سبحانه لعباده وهو أعلم بهم قال سبحانه : {ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم{
المؤمن الحق لابد وأن يفوض أمره كله لله ولايظن أن فيما ابتلاه الله به شرا .. بل إن الخير كله فيما قدره الله وذلك تصديقاً لقول الحق سبحانه { فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا{ .
فلا يضيق المؤمن صدرا بما ينزل به , وليعلم أن مع العسر يسرا كما قال الله تعالى : {فإن مع العسر يسرا أن مع العسرا يسرا{ .
وليستبشر بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : [إن الفرج مع الكرب ] وبقوله أيضا : [ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنه في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله ماعليه خطيئة ] .
وليعلم المؤمن أنه كلما اشتدت ظلمة الليل اقترب نور الفجر ..ورحم الله القائل :
ولرب حادثة يضيق بها الفتى *** ذرعا وعند الله فيها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقتها *** فرجت وكنت أضنها لاتفرج
فإذا وقع البلاء بالمؤمن فليتحل بالصبر وليزم الدعاء .. قال سبحانه : {وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلاهو وأن يردك بخير فلا راد لفضله} وقال سبحانه : {أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء {.
وليثق المؤمن دائما أن ربه أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين ولا يرد من وقف ببابه , ولا يخيب من التجأ بجنابه ..
إخوانك وأحبائك